• في حب اللغة العربية مع حسام مصطفى إبراهيم

  • 2023/10/07
  • 再生時間: 1 時間 29 分
  • ポッドキャスト

في حب اللغة العربية مع حسام مصطفى إبراهيم

  • サマリー

  • حلّ ضيفًا علينا في هذه الحلقة الأستاذ حسام مصطفى إبراهيم، الكاتب والصحفي وخبير اللغة العربية والمترجم المحترف وصاحب مبادرة "اكتب صح". تكلّمنا في هذه الحلقة عن مبادرة "اكتب صح" وكيف جالت في خاطر "حسام" الذي عبّر عن حبّه للغة العربية واستمتاعه بها، لذا قرّر أن يُشارك الجميع حبّه في اللغة العربية. طوال الوقت يحاول "حسام" أن ينشر "فيروس" اللغة العربية بين الجميع! هناك درجات مِن الاتّقان يجب أن تتوافر في مهن معينة، منها الصحافة والترجمة، على حدّ قول "حسام". أنشأ "حسام" صفحته "اكتب صح" على الفيسبوك في عام ٢٠١٣. واستخدم أحدث الصيحات الرائجة وقتها مثل الكوميكس وغيرها للترويج لصفحته. أكثر الأخطاء الشائعة بين الصحفيين والمترجمين هي "الهاء والتاء" و"ألف الوصل وهمزة القطع"، والخلط بين الألف المقصورة والياء الشامية، حسب "حسام". عبّر "حسام" عن مخاوفه مِن أن تنقرض اللغة العربية الفصحى، لأن الوعد الربّاني جاء بحفظ القرآن وليس اللغة العربية، كما أن انقراض اللغات أمرًا شائعًا مثل ما حدث في اللغة اللاتينية. وأكّد "حسام" على أنه لا صراع بين "العامية" و"الفصحى"، وإن انتقد الكتابة الأدبية باللغة العامية رغم تأليفه لكتاب بالعامية. وقال إن التحيّز للعامية القاهرية ما هو إلا إقصاء لباقي العاميات الأخرى، كما أن من يروّج للعامية في الأغلب لا يُجيد العربية الفصحى! يرى "حسام" أن الترجمة بالعامية "جُهد بلا طائل"، و"لا عمر له ولا مستقبل"، في تعليقه على ترجمة العمل الكلاسيكي لجورج أورويل "مزرعة الحيوانات" باللغة العامية تحت عنوان "عزبة البهايم". كتاب "تاريخ الدعوة إلى عامية وآثارها في مصر" للباحثة "نفوسة زكريا سعيد" يتتبّع انتشار العامية منذ القرن الـ١٩ على يد المستعمرين، وهو الكتاب الذي نُشر في فترة الستينيات من القرن الماضي.   علّق "حسام" على "يوسف إدريس" الذي تمرّد على قواعد النحو والصرف في ستينيات القرن الماضي، لأن قواعد اللغة العربية مهمة جدًا وليست تقييدية وإنما تحريرية ووقائية. كما علّق على الجدل الدائر حول إيجاز مجمع اللغة العربية لبعض الكلمات مثل "ترند" مؤخرًا. وتكلّم "حسام" كذلك عن أكثر الكلمات في الترجمة المثيرة للجدل بالنسبة له، ويرى أن الترجمة الأدبية أصعب أنواع الترجمات على الإطلاق. وعدّد "حسام" المهارات الأساسية التي يجب أن تتوافر في المترجم. وتكلّم كذلك عن الجدل الدائر بين هل المترجم "شارح" أم "ناقل". وتحدّث "حسام" عن موقف نصب تعرّض له في مهنة الترجمة، وعن أكثر الشخصيات المهضوم حقها في عالم الترجمة، فضلاً على التكلّم عن المترجم الأدبي الأقرب إلى قلبه. وتكلّم "حسام" بالتفصيل عن أهم الأدوات والمصادر للمترجمين وكذا عن الذكاء الاصطناعي والتحديات التي قابلها في تطوير برمجيات التصحيح والتدقيق اللغوي باللغة العربية. وهناك مسابقة نوعًا ما سيفوز ٢ ممن حصدوا أعلى النقاط فيها على كتاب من كُتب دكتور خالد توفيق المميّزة عن الترجمة، مع فرصة للحصول على استشارة حصرية مجانية أونلاين كل شهر من المشاركين للحصول على فيدباك على ترجماتهم. هذا هو لينك المسابقة: https://social.oryxtranslation.com/4th_Episode_Giveaway وأخيرًا، لمعرفة تعليقاتكم وترشيحاتكم لضيوف نستضيفهم في البودكاست، يُرجى ملء هذه الاستمارة: https://forms.oryxtranslation.com/64e0bb71ba909730a8917821 ولمشاهدة الحلقة الرابعة كاملة على اليوتيوب، ...
    続きを読む 一部表示
activate_samplebutton_t1

あらすじ・解説

حلّ ضيفًا علينا في هذه الحلقة الأستاذ حسام مصطفى إبراهيم، الكاتب والصحفي وخبير اللغة العربية والمترجم المحترف وصاحب مبادرة "اكتب صح". تكلّمنا في هذه الحلقة عن مبادرة "اكتب صح" وكيف جالت في خاطر "حسام" الذي عبّر عن حبّه للغة العربية واستمتاعه بها، لذا قرّر أن يُشارك الجميع حبّه في اللغة العربية. طوال الوقت يحاول "حسام" أن ينشر "فيروس" اللغة العربية بين الجميع! هناك درجات مِن الاتّقان يجب أن تتوافر في مهن معينة، منها الصحافة والترجمة، على حدّ قول "حسام". أنشأ "حسام" صفحته "اكتب صح" على الفيسبوك في عام ٢٠١٣. واستخدم أحدث الصيحات الرائجة وقتها مثل الكوميكس وغيرها للترويج لصفحته. أكثر الأخطاء الشائعة بين الصحفيين والمترجمين هي "الهاء والتاء" و"ألف الوصل وهمزة القطع"، والخلط بين الألف المقصورة والياء الشامية، حسب "حسام". عبّر "حسام" عن مخاوفه مِن أن تنقرض اللغة العربية الفصحى، لأن الوعد الربّاني جاء بحفظ القرآن وليس اللغة العربية، كما أن انقراض اللغات أمرًا شائعًا مثل ما حدث في اللغة اللاتينية. وأكّد "حسام" على أنه لا صراع بين "العامية" و"الفصحى"، وإن انتقد الكتابة الأدبية باللغة العامية رغم تأليفه لكتاب بالعامية. وقال إن التحيّز للعامية القاهرية ما هو إلا إقصاء لباقي العاميات الأخرى، كما أن من يروّج للعامية في الأغلب لا يُجيد العربية الفصحى! يرى "حسام" أن الترجمة بالعامية "جُهد بلا طائل"، و"لا عمر له ولا مستقبل"، في تعليقه على ترجمة العمل الكلاسيكي لجورج أورويل "مزرعة الحيوانات" باللغة العامية تحت عنوان "عزبة البهايم". كتاب "تاريخ الدعوة إلى عامية وآثارها في مصر" للباحثة "نفوسة زكريا سعيد" يتتبّع انتشار العامية منذ القرن الـ١٩ على يد المستعمرين، وهو الكتاب الذي نُشر في فترة الستينيات من القرن الماضي.   علّق "حسام" على "يوسف إدريس" الذي تمرّد على قواعد النحو والصرف في ستينيات القرن الماضي، لأن قواعد اللغة العربية مهمة جدًا وليست تقييدية وإنما تحريرية ووقائية. كما علّق على الجدل الدائر حول إيجاز مجمع اللغة العربية لبعض الكلمات مثل "ترند" مؤخرًا. وتكلّم "حسام" كذلك عن أكثر الكلمات في الترجمة المثيرة للجدل بالنسبة له، ويرى أن الترجمة الأدبية أصعب أنواع الترجمات على الإطلاق. وعدّد "حسام" المهارات الأساسية التي يجب أن تتوافر في المترجم. وتكلّم كذلك عن الجدل الدائر بين هل المترجم "شارح" أم "ناقل". وتحدّث "حسام" عن موقف نصب تعرّض له في مهنة الترجمة، وعن أكثر الشخصيات المهضوم حقها في عالم الترجمة، فضلاً على التكلّم عن المترجم الأدبي الأقرب إلى قلبه. وتكلّم "حسام" بالتفصيل عن أهم الأدوات والمصادر للمترجمين وكذا عن الذكاء الاصطناعي والتحديات التي قابلها في تطوير برمجيات التصحيح والتدقيق اللغوي باللغة العربية. وهناك مسابقة نوعًا ما سيفوز ٢ ممن حصدوا أعلى النقاط فيها على كتاب من كُتب دكتور خالد توفيق المميّزة عن الترجمة، مع فرصة للحصول على استشارة حصرية مجانية أونلاين كل شهر من المشاركين للحصول على فيدباك على ترجماتهم. هذا هو لينك المسابقة: https://social.oryxtranslation.com/4th_Episode_Giveaway وأخيرًا، لمعرفة تعليقاتكم وترشيحاتكم لضيوف نستضيفهم في البودكاست، يُرجى ملء هذه الاستمارة: https://forms.oryxtranslation.com/64e0bb71ba909730a8917821 ولمشاهدة الحلقة الرابعة كاملة على اليوتيوب، ...

في حب اللغة العربية مع حسام مصطفى إبراهيمに寄せられたリスナーの声

カスタマーレビュー:以下のタブを選択することで、他のサイトのレビューをご覧になれます。