検索キーワード： 制作 "Storyside" 文学・フィクション

صدر كتاب "السابق" عام 1920، وكان جبران وقتها مرهقًا بأعمال كثيرة، كنحلة مريضة في حديقة أزهار، كما ورد عنه في رسالته إلى ميخائيل نعيمة. عرّف جبران كتابَه هذا ووضع تحت العنوان الرئيسي السابق عنوان فرعي: حكاياته الرمزيّة وقصائده. وهو كتابه الثاني بالإنكليزية (عن دار كنوف). ظهر "السابق" "كالمجنون" في قَطع صغير، لأن مؤلفه، على حدّ ما قال لماري هاسكل، اعتبر هذا القَطع من شروط الكتاب الأمثل، وقال لها بصدده: "علينا أن نتعلّم كيف ننتقدُ أنفسنا. يرى الشاعر رؤيا وهو في عالم آخر وحين يرجع من عالمه فيحاول أن يقصّ رؤياه قد لا يفلح في بلورتها في قصيدة أو لوحة".

تنوي الانتحار بطريقة غريبة... فتاةٌ أخرى تنتظر حبيبها الذي لا يظهر أبدًا.. و شقراء مريبة تتلفت حولها وتنتظر شخصًا ما... وأخرى تخطّط لخطف أطفال مخدوميها..!! وصديقنا المؤلف الذي يراقب كل تلك الشخصيات بحثاً عن فكرة قصة جيدة.. إنّهم مجموعةٌ من الغرباء على وشك التعرّف ببعضهم البعض بأغرب الطرق الممكنة فكيف ستتقاطع خطوطهم؟ وما هو الحدَث الذي سيكشف الجميع أمام الجميع؟! شخصياتٌ مجتمعة تغوص الرواية في أعماقهم وتحلّل نفسياتهم..على الأغلب ستلمسكَ واحدةٌ من هذه الشخصيات وستشعر بالقرب منها لكنّ المؤكّد بأنَّك مع آخر سطرٍ ستستمع إليه لن تعود ذلك الشخص نفسه الذي كان في بداية السطور..!!

نقوشٌ مقدَّسة محفورةٌ باللغة الآكادية على اثني عشر لوحًا فخاريًّا وُجدت تحت أنقاض القصر الملكي بالعاصمة نينوى، هذه هي ملحمة "جلجامش" أطول وأجمل نصٍّ أدبي وصلنا من ثقافة المشرق العربي القديم، لتروي لنا مغامرات جلجامش أول فردٍ في التّاريخ، ابن الآلهة والبشر فثلثه إنسان وثلثه إله وقد كان قاسيًا في حكمه يعيث في الأرض فسادًا حتّى قرَّرت الآلهة خلق ندٍّ له فجاء "أنكيدو" ليصبح أفضل أصدقاءه بعد عداوةٍ شديدة فتكتمل مغامراتهما سوية ورحلتهما في البحث عن الوجود والحياة والموت...

تلاقى الجمال والقبح ذات يومٍ على شاطيء البحرفقال كلٌّ من هما للآخر: "هل لك أن تسبح؟ ثمَّ خلعا ملابسهما وخاضا العباب... هكذا يبدأ جبران قصصه التي يحاكي فيها الواقع لكن بنظرة الحالِم، هي حكاية رجلٍ تاه في سكّة السفر فأدخلناه منزلنا وصار ضيفنا وحكى لنا الحكايا اللذيذة ثمَّ بعد ذلكَ قرَّر الرَّحيل ليأخذ جزءًا منّا معه ويبدأ بصياغته على هيئة حروف.

كانت الحياة قد وصلت بالزوجين إلى المنعطف الأكثر خطورة في حياة كل فردين يتشاركان معًا عيشة واحدة، وبيت واحد ووثيقة زواج واحدة ..إنّها اللحظة التي يتحتم فيها أن يتغير كل شيء من تلقاء نفسه، أو يغير كل شخص ما لا يروقه بيديه ..ولمَّا لم تكن "جين" تؤمن بالمعجزات، أو تعتقد أن واحدةً في الطريق إليها لتغير لها حياتها، وتصنع من أيامها المريرة عسلاً حلوًا صافيا، فقد جلست تحتسي الخمر برفقة زوجها حتى تدور رأسها وتجد الشجاعة اللازمة لتقوم بما انتوت أن تقوم به...

يُجسّد العقّاد في رواية "سارة" الحالة النفسيّة لبطلها بأسلوبٍ احترافيّ، يتحدّث فيه عن إحدى تجاربه العاطفيّة المؤلمة، والّتي تركت أثرًا بالغًا في قلبه، كما أنّ رواية "سارة"، هي الرواية الوحيدة للعقّاد. والعقّاد هو عباس محمود العقاد؛ أديب، وشاعر، ومؤرّخ ، وفيلسوف مصريّ، كرّسَ حياته للأدب، كما أنّه صحفيٌّ له العديد من المقالات، وقد لمع نجمه في الأدب العربيّ الحديث، وبلغ مرتبةً رفيعة. ولد العقاد في محافظة أسوان سنة 1889، في أسرةٍ بسيطة الحال، فاكتفى بالتّعليم الابتدائيّ، ولكنّه لم يتوقّف عن سعيه الذّاتيّ للعلم والمعرفة، فقرأ الكثير من الكتب.

اعتادت "ميّ" النزول إلى ميدان رابعة يوميًا لكنَّ الأمن ضيَّق الخناق على المعتصمين هذه المرّة وحاصرهم مما دفعها للاتصال ب"عمر" لإنقاذها وهناك يتمّ القبض عليه بعد أن يفشل في إنقاذ "مي" من أيدي القنّاصة ليتولى معه التحقيق ضابطٌ غليظ القلب يتفنّن بتعذيبه ويخبره بأنّه هو من قتل حبيبته أثناء فضّ الاعتصام. في تلك الأثناء يظهر شخصٌ يُدعى "لو" ويُساعد عمَر في الهرب من السجن ويُعطيه عنوان الضابط الذي عذبه وقتل صديقته ليتخلَص منه، لكنّه يفشل في ذلك ويعرِّض نفسه للاعتقال مرةً أخرى لولا مساعدة "لو" له وقيامه باختطاف الضابط وتقديمه ل"عمر "على طبقٍ من ذهب.

تهرب "الفتاة" إلى البحر بعيدًا لتكتب روايتها الأولى ولا تحمل معها سوى أقلامهما وجنيناَ مجهول النَّسب يستوطن أحشاءها...تهرب من الظلام والمجتمع وحكم الإعدام لتكتب روايتها الأولى وتخطُّ الحروف التي سوف تجعل من حولها في رعبٍ دائم...

اليابان، نيجيريا، بريطانيا، أمريكا..أربعة مناطق مختلفة تشهد سقوط أربعة طائرات ركاب في نفس الوقت ومقتل جميع ركّابها في حادثةٍ غريبة جعلت العالم كلّه يموج في حمّى التوقعات، لكن المفاجأة الأكبر بأنَّ هناك ثلاثة أطفالٍ ناجين، واحدٌ من كلِّ طائرة الأمر الذي دفع أحد القساوسة إلى الخروج والإعلان أمام العالم بانَّ هذا السقوط ونجاة الأطفال ما هو سوى تمهيد لنهاية العالم عبر رؤيا ظهور الفرسان الأربعة التي بشَّر بها الإنجيل..لكنَّنا أمام ثلاثة أطفال فأين الفارس الرابع؟!

بداية خراب الهيكل على أنهار بابل.. إنّها حكاية السبي اليهودي الذي حدث في بابل قبل مئات السنين وتاريخ تكوّن بني إسرائيل بدءًا من تلك الفترة حتى الألفية الثالثة عن طريق حكايةٍ مشوّقة وأحداث متسلسلة بطريقةٍ عجيبة والكثير من المعلومات التاريخية التي ستفاجؤكَ لا محالة.. إنّها حكايةُ طاعونٍ بدأ في بابل ثمَّ احتلَّ جسد العالم وبدء بنشر الحقد والكراهية والشرّ بأبشع صوره.. بين هذه الصفحات ستجدُ دعاوي الاضطهاد ومرارات الشتات وتزييف التاريخ باختلاق ما لم يكن ودفن ما كان !! ولكنَّ السؤال الأهم هل يمكنكَ مشاهدة حلمٍ وأنت مفتوح العينين !!..في رحم أمّك؟!

رواية مثيرة ومشوِّقة تجرّنا خلفها منذ الصفحة الأولى إلى عالمٍ مخيف وغامض فتكشف لنا تلك الألاعيب التي تدور في الخفاء تحت اسم الدولة وحمايتها، لنغرق في تفاصيل لعبة السياسة وكيف يتلوّث من يدخلها ونتجوّل مع الأحداث في أروقة لعبة الدّين، وصنع المشاهير...

شابُ في مقتبل العمر يبدأ يومه الأول للعمل في المشرحة، يقابل هناك العجوز الخبير والذي عاش معظم عمره بين تلك الجدران ووسط الجثث والأشلاء والذي نصحه نصيحةً جعلته يفكّر ألف مرة قبل أن يبدأ: "إن أردت الاستمرار فى تلك الوظيفة يا بني فلا تعبأ بتلك الأصوات مطلقًا، سوف تسمع أصوات الكثيرين ينادون باسمك ويستغيثون بك فى معظم الأوقات، فلا تنصاع إليهم أبدًا وإياك، أن تفتح ذلك القفل الذى نضعه كل يوم على باب المشرحة ليلاً!

أولى روايات الكاتب، صدرت في العام 1973، في دمشق، وأعاد الكاتب إنتاجها واصدرها في طبعة جديدة في العام 2004، في رام الله. تجري أحداث الروايّة بين عمّان وجرش في الشهور الواصلة بين العامين 1970 و 1971 ويتجسّد فيها ذلك الصراع الذي يدور في السجن بين الأسير ومحقّق المخابرات، الصراع الذي يجتهد كلّ واحد منهما أن يهزم الآخر، السجين بقدرته على احتمال الأذى ورفضه المغريات التي يعرضها المحقّق، وهذا المحقّق بما يتوفر له من سلطة لإيذاء سجينه وما يتوفر لدولته من مغريات لتدفع السجين إلى الرضوخ لمشيئتها. إنه الصراع الذي لا بدّ من أن ينتصر فيه واحد من هذين الإثنين.

ماوكلي هو الشخصية الرئيسية، طفل يتوه في الغابات الهندية، يقابل حيوانات مفترسة، قرود ونمور ودببة، إلي أن تتبناه قبيلة ذئاب وتربيه! كما يعلمه الفهد باغيرا قوانين العيش في الغابة.

Bei archäologischen Ausgrabungen in einem norwegischen Kloster wird scheinbar zufällig ein alter, goldener Schrein gefunden. Als der Leiter der Ausgrabung den kostbaren Fund unterschlagen will, beschließt Bjørn Beltø, der Kontrolleur der Ausgrabung, den sagenumwobenen "Schrein der Heiligen Geheimnisse" an sich zu nehmen, um seinen mysteriösen Inhalt zu ergründen. Seine Recherchen führen ihn über London bis nach Israel, wo er den dunklen Machenschaften des Geheimordens der "Wächter des Schreins" gefährlich nahe kommt …

تدور أحداث الرواية حول قصة حقيقية لحياة «لويس بركهارت» الرحالة والمؤرخ السويسري الذي تنكر في شخصية تاجر مسلم وجاب مصر والشام والحجاز في عصر محمد علي. تقع مقبرته ومقامه أمام باب الفتوح أحد أبواب سور القاهرة القديمة، فهل هو جاسوس تم تجنيده بواسطة الحكومة البريطانية للتجسس على نظام محمد علي والمماليك؟ أم أنه طالب علم ومحب للمغامرة استعان ببريطانيا لتمويل رحلة بحثه في بلاد الشرق الأوسط؟

تبدأ أحداث الرواية بوصول رسالة تهديدٍ مجهولة المصدر إلى «مانو»؛ الصيدلي في قرية صغيرة بإيطاليا، وهو رجل طيب القلب لا ينشغل بالسياسة وليس له عداواتٍ مع أحد. كانت الرسالة تحتوي على جملة: «ستموت بسبب ما اقترفت يداك!»، فظن أنها مزحة. وفي أحد الأيام يُقتل هو والدكتور «رشو» في الغابة، بعد يومٍ طويلٍ أمضياه معًا في الصيد. وبعد فشل الشرطة في الوصول إلى القاتل، يقرر صديقه الأستاذ «لاورانا» بتتبع الجريمة ومحاولة حلها بنفسه. فمَن مرتكب الجريمة الحقيقي؟ ولماذا يتعذَّر العثور عليه؟ ولماذا يُقتل شخص مسالم ومُحب للناس؟

Scris în limba franceză la Egina, în 1936, la întoarcerea din călătoria în Extremul Orient, și publicat în 1959 în Franța, după ce o traducere în neerlandeză văzuse lumina tiparului în 1939, Grădina de piatră (Le Jardin des rochers) este primul mare roman semnat de Kazantzakis înainte de emblematicul Viața și peripețiile lui Alexis Zorba.

Máquina de pinball é o livro de estreia de Clara Averbuck. Lançado em 2002, conquistou os leitores, virou peça e serviu de inspiração – junto com seus outros livros – para o filme Nome próprio, de Murilo Salles. A escritora visceral, que faz da vida sua obra, que vira personagem e se entrega, direta e ferina, nas páginas e nas telas, tornou-se referência no admirável mundo novo da blogosfera do início do século.

O Inimigo do Mundo acompanha a jornada de nove heróis na caçada ao misterioso assassino conhecido apenas como "o albino", pelo mundo medieval de Arton. Mas a perseguição é mais do que aparenta, pois os aventureiros sentem as mãos divinas puxando as cordas ao seu redor — para eles, a missão será uma viagem ao inferno.