検索キーワード： 制作 "Storyside" 世界文学

El primer capítulo de una serie policiaca sobre el México más profundo y disparatado. Lo llaman simplemente El Señor, y dirige el peligroso cártel de Constanza. Hasta ahora, nada parece amenazar su poder. Pero un buen día, El Güero, uno de sus sicarios más confiables, se ve en problemas para cumplir una orden aparentemente rutinaria. Y un trío de jóvenes misteriosos se hace notar por una racha de asaltos despiadados a tiendas de autoservicio. Ambas historias terminarán por cruzarse y por cambiar para siempre el orden de las cosas en el cártel…

Carretera no siempre fue este showman eminente. Antes de convertirse en subastador ejerció como vigilante en una fábrica de jugos durante muchos años, hasta que el ataque de pánico de una compañera de trabajo cambió su vida de manera irremediable. En el tránsito hacia su destino Carretera deberá enfrentarse a la ira de un hijo al que ha abandonado, llevar a cabo una subasta para ayudar a un cura a salvar su iglesia, y realizar a manera de gran performance final «La historia de mis Gustavos personales», una subasta alegórica.

Pedalear a ritmo constante, adaptar el cambio de marchas a las peculiaridades del terreno, disfrutar del variado paisaje sobre el sillín. Sentir la euforia de unas ruedas que giran silbando en un descenso de montaña o el frío sudor que se desliza gota a gota por el manillar en el esfuerzo de la escalada.

Cristina é a jovem romântica que vem de Portugal para casar-se com Tiago. Decepciona-se logo ao desembarcar do navio: seu prometido não a aguarda. E, para chegar a Lagoa Serena, a propriedade da família do noivo, precisa enfrentar dificuldades a fim de transpor a muralha da Serra do Mar, que separa o litoral da vila de São Paulo de Piratininga. Mas Cristina terá de lidar com muito mais do que as vicissitudes de uma terra selvagem: a indiferença de Tiago, que parece só querer bem às estrelas, e os hábitos tão distintos daqueles do Reino.

"فمعظم من أتذكرهم كان يعد الآخر عشبة ضارة في فردوسه...يلقي عليه باللوم لأنه عكّر صفو أيامه، ولولا حضوره الباهت لكانت حياته فردوسا دائما متجددًا..."

تختلف التفاصيل الزمنية لكن يتشابه البشر..تعيش "سكوت" مع والدها في ثلاثينيات القرن وتروي لنا بسردٍ طفولي يومياتها المدرسية ومغامراتها الصبيانية مع أخيها "جيم" وصديقها "ديل" وحادثة الاغتصاب التي هزَّت البلدة وصارت حديث البيوت.

لمدينة "مكة" عدة وجوه؛ وجه مؤمن متدين سماوي، ووجه تجاري بحكم موقعها المميز، ووجه مكة الثقافي بشعرائها وكتّابها وندواتهم... ثم هناك الوجه السرّي، الوجه العاشق !!

تقدّم الكونتيسة دي سيجورفي هذا الكتاب مذكرات فلسفيّة وأخلاقيّة على لسان حمار، وقد قام بترجمته إلى العربيّة حسين الجمل.

في الكتاب محاولةٌ لتغيير النظرة إلى الحمار ونشاطه الذهني، فقد قُلبت الموازين، وصار الحمار كائنًا ناطقًا، يشغله همٌّ واحد ألا وهو الوصول إلى درجة الإحترام في نظر الإنسان، ونفي صفة الغباء والكسل عنه.

تقوم فكرة الكتاب على إفتراض أن الحمار يستطيع النطق، فماذا سوف يقدّم كي ينال تقدير الإنسان، بل إنه يتعدّاه إلى امتلاكه الناحية الفلسفيّة في طرح أفكاره، حيث يقدم حلولًا واقتراحاتٍ لمشاكل البشر وقضاياهم، وإيجاد السّبل المنطقيّة في التصرّفات والسلوكيّات التي يقدمها.

تتشابك الأيدي من خلف القضبان، يصمت القلب لتنطق العيون وتفشي سرَّ قصّة حبٍّ نبتت في قلب يوسف منذ الطّفولة ولم تعرف عنه مريم شيئًا، كان يتنفسها، يصحو كلَّ يومٍ من أجلها، لم يخنها حتّى بفكره، كانت مريم كلّ إناث الأرض في نظره ولكن بينهما مسافةٌ شاسعة وألف جدار ، ولأنَّ مصير الحبّ الحقيقي أن يظهر للعلن فقد انتبهت مريم أخيرًا وأزهر الحبُّ في قلبها وقادها للبحث عن يوسف لتجده خلف قضبان السِّجن ولكنّها لم تستسلم وتحدَّت السجان بفعلةٍ عجيبة سترسم ملامح نهاية قصّتهما...

إنّها حكاية الغجر وعالمهم الغريب..فبعيدًا عن الصورة النمطية للغجر المتمايلين على أنغام الموسيقى والمبتسمين دومًا يغوص جمال ناجي في أعماق عالم الغجر، نشاتهم وتقاليدهم وأسباب تشتّتهم منذ ولادة جدهم الأول عن طريق حكاية الغجريّ "سبلو" الذي يقرِّر ترك حياة الغجر والاستقرار في الوادي إلى جانب الفلاحين مع زوجته وابنته "هجير" فيشتري قطعة أرضٍ من "عثمان أبو بركة" ويستقرَّ هناك، لكنَّ مجرمي الكهوف لا يتركونه وشانه فيفقد زوجته ويبدأ رحلة البحث عن قاتلها. يتزامن ذلك مع هجرة جموعٍ من الغجر إلى الوادر وبحثهم عن حياة الاستقرار ونموّ بذرة الحب في قلب "هجير".

فتاةٌ عفوية وشابٌ يحبُّ الحياة يجمعهما شاطيْ غزّة وأشعار محمود درويش لينمو الحب بين قلبيهما رشيقًا وحنونًا مغلفًا بأغاني فيروز وبالكثير من الورد وكلمات الحبِّ المنمَّقة، لكن في قوانين المدينة التي أنهكتها الحرب فإنَّ الحبَّ من المحرمات وهو خطيئةٌ كبرى تُعاقبُ عليها الفتاة بتزويجها رجلًا برائحة حظيرة يتهمها بشرفها، ويُحاول قتلها بينما يُغادر حبيبها البلاد بحثًا عن وطنٍ ينساها فيه ويدفن تفاصيل ذكرياتهما للأبد.

هل قرأت شيئًا من أدب سلوفاكيا من قبل؟ هل تعرف هذه المدينة وعاداتها وتقاليدها ، إذا أردت رحلةً مجانية إلى هناك فهذه الرواية ستفتح لك نافذةً واسعة على أوروبا الشرقية ما بين الشيوعية والتحوّل المخملي الذي دبَّ في البلاد فغيّر نفوس النّاس فيها..

آنذاك لم تكن تفكر أبدًا في العمل أو السفر خارج القاهرة، بل ربما لم تكن تفكر بالأساس في مغادرة غرفتها...كانت قد مرّت فترة ليست بقصيرة منذ تخرجت من الجامعة، قضتها فيما يشبه حالات البيات الشتوي، لم تفكر في العمل ولا في المشاركة في أي نشاط اجتماعي، وكأنها صنعت لنفسها نمطًا للحياة داخل غرفتها وتكيّفت معه، بل وربما صارت تستمتع به. وكلما فاتحتها أمها أو أختها أو مدام إيمان جارتها في موضوع خروجها للحياة كانت تراوغهن، وكلما حاولن حثّها على الظهور في المجتمعات، كانت تتعلّل بأنها سوف تبحث عن بعض الدورات التدريبية لاكتساب لغة جديدة أو خبرة إضافية...ولا تفعل شيئًا من ذلك...

يختبيء "أحمد" لدى رفيقٍ له في مكانٍ مهجور بسبب ملاحقته من قبل العسكر لكنَّ وضعه يُصبح سيئًا عندما يتعرَّض لعضّة كلب فيناقش رفاق الحزب احتمالات مرضه وعلاجه واعتقاله لكنّهم يقررون في النهاية إقامة الحجر الصحي عليه لمدّة أربعين يومًا للتأكّد من عدم إصابته بداء الكلَب، لذلك يبقى أحمد حبيس غرفته طول تلك الفترة فيلجأ إلى رسم خطٍّ على الباب في كلِّ يومٍ ينقضي مسترجعًا ذكرياته الحلوة والمرة ما بين الحياة والملاحقة، عن الجيش العثماني والدولة في نهايتها، عن ذكريات الطلبة الذين جاءوا من مختلف دول العالم وعن حبّه الأول مع أنوشكا الفاتنة.

على الرَّغم من أنَّ هذه الرواية تصنَّف اليوم كأحد أهمّ الروايات التي أرّخت لفترة العشرينات بكامل صخبها وألقها في العالم، إلّا أنّها لم تلقَ نجاحًا عند نشرها أول مرة عام 1925 وقد مات مؤلفها سكوت فيتزجيرالد وهو ما زال يعتقد بأنّها أسوء ما كتب.

إن فكرة الكتابة عمن تحب فكرة قديمة بل وأصيلة في التاريخ الإنساني..فالحب مهما كان سيجعلك فالحب في حالة ليس لها تفسير....

إنّها ليست ككلّ الحكايات بل هي رحلة سي نجيب المبهجة ..من الشكّ إلى الإيمان.

Grace Melbury, la preciosa y delicada hija de un próspero maderero que haría cualquier cosa por ella, regresa al pequeño pueblo de su infancia después de haber recibido una refinada educación lejos de allí. Su reencuentro con quien siempre estuvo destinado a ser su marido, Giles Winterborne, les revela a los dos que, pese a todo lo que él pueda amarla, no está a la altura de sus nuevas expectativas sociales y, en cambio, sí lo está el nuevo médico de la región, el aristocrático Edred Fitzpiers, que aparece rodeado de libros y de un raro halo de misterio.

Cu romanul Deborah, Cătălin Mihuleac își continuă un proiect literar care are în centru recuperarea memoriei evreilor din România. Cartea comprimă câteva intervale esențiale din istoria României – între 1918 și 2018 –, concentrate în jurul poveștilor de viață ale unor evrei din Bucovina, unul dintre fire urmărind chiar viața lui Deborah, născută la Câmpulung și deportată împreună cu membrii familiei într-un sat ucrainean de peste Nistru.

Publicada póstumamente en 1818, presenta un cuadro de familia sumamente austeniano: un viudo pomposo que sólo lee el baronetario, una hija soltera llena de pretensiones, una hija casada hipocondríaca y caprichosa, una multitud ruidosa de parientes y vecinos que aparecen por todas partes… y, al fondo, en el último rincón, una heroína sensible, paciente y menospreciada.