検索キーワード： 制作 "Storyside" 作家

يسرد الكاتب وهو لواء سابق بوزارة الداخلية،يومياته المليئة بالأحداث المثيرة بالتحديات الكبيرة والتي تضمنت ماتعرض له فيها من قدرة على تحقيق انجازات تقارب المعجزات،فيتناول الكتاب الأحداث الشائقة الممزوجة بروح الأنسانية والدعابة والممزوجة أيضاً بالجهد والعطاء وحسن التصرف في أصعب الظروف وأشد الصعوبات.ويورد الشاعرسعيد سويلم حكاياته مع وزراء الداخلية مثل ممدوح سالم،والنبوي إسماعيل،وأحمد رشدي،وحسن أبو باشا الذي كان قريباً منه هو وأسطورة الداخلية

يحكي الكاتب والإعلامي المصري مفيد فوزي عن تجاربه العاطفية في شبابه، بقلم مجرب كما يقول. يعترف بتعرضه للخيانة ومروره بتجارب قاسية كسرته وعلمته كيفية التجاوز، لذا نقل خلاصة خبرته لنا في هذا الكتاب الممتع. استمع الآن.

في هذا الكتاب سنعرف الكثير عن أدب الشاعر صفي الدين الحلي بالإضافة إلى تفاصيل حياته، مولده ونشأته، شبابه ودراسته، آراءه السياسية وعلاقته بالسلاطين.

في صيف عام 1985، أحس الروائي الأمريكي الشهير "وليام ستايرون" بالشلل، من جراء مشاعر السخط، والاستياء، واللامبالاة، واليأس، وفقدان القدرة على الكلام والمشي، التي تملَّكته حينما سقط في قبضة اكتئاب متقدم، ابتلع حياته وتركه على حافة الانتحار...

لم ينل كتاب في الأدب العربي شهرة كتاب "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني، وهو منذ أن ظهر من ألف عام قلَّ من لم يسمع به، أو يقرأ طرفا منه، أو يعتمد عليه في شيء مما يتصل بالتاريخ والحضارة، فقد كان الأصفهاني أحد أعلام عصره، شاعرٌ وراوٍ ومؤرخ وعالمٌ في الأنساب والسيرة.

من أهل حماة (بسورية) ولد ونشأ ومات فيها، زار القاهرة والتقى بعلمائها واتصل بملوكها، وكان طويل النفس في النظم والنثر، حسن الأخلاق والمروءة، فيه شي من الزهو والإعجاب.

البهاء زهير هو شاعرٌ من العصر الأيوبي، خالف شعراء عصره في أساليبهم وألفاظهم وأوزان أشعارهم، فآثر البساطة وعدم التكلف و اختيار الألفاظ السهلة والأوزان الشعرية الخفيفة، وكانت له عناية خاصة بموسيقى الألفاظ، ولم يترفع في بعض شعره عن استخدام الألفاظ الشائعة على ألسن العامة، وقد لقيت طريقته إعجاب كثير من أبناء عصره.

كتابنا اليوم عن الشريف الرضي والمعروف أيضًا بـالسيد الرضي، من كبار علماء الشيعة، ومن أكبر شعراء الطالبيين في عصره، بل هو أكبر شعراء عصره على الإطلاق، وقد اشتهرت أشعاره باللطف حتى سمي بقيثارة اللطف الحزينة.

كتابنا اليوم عن صاحب المقامات الأشهر، بديع الزمان الهمذاني الذي ولد وعاش في القرن الرابع الهجري، وهو عصر بلغت فيه الكتابة العربية درجة لا مزيد عليها من علو الصنعة والتأنق والبراعة، وبزغت شمس كُتاب كبار كابن العميد والصاحب ابن عباد والصابي والمهلبي وقابوس والخوارزمي وغيرهم. وكان من أبرز كتاب ذلك العهد بديع الزمان، الذي يقول عنه الثعالبي:

نحن أمام بحث موسع عن تاريخ الشاعر العباسي الأشهر "أبو الحسن علي بن العباس بن جريج" الشهير بابن الرومي. نستمع إلى عصره السياسي والوضع الاجتماعي والنفسي الذي استقى منه أشعاره. نرتحل بين الرثاء والوصف والهجاء والغزل. كيف كانت معيشته وحاله؟ لماذا حفلت حياته بالتناقضات؟ وما الأبيات التي ألقاها على فراش الموت؟.

ربما كان الحديث عن أمين الريحاني هو الأصعب في تناول ما أنتجه النهضيون التنويريون لأن محيطه واسع ومتلاطم، فتحار من أين تتناوله، وهو الشاعر والروائي والقاصّ والمسرحي والباحث والمؤرّخ والرحّالة، وهو الناقد والخطيب والرسّام. وفي مجموع هذا هو المربّي والسياسي والإصلاحي في عصر مفصلي...

يعدُّ ابن رشيق القيرواني أحد أفضل البلاغيين والناقدين والشعراء والأدباء في تاريخ الأدب العربي، كان القيرواني ان روميا وکان مولی من موالي الأزد.حينما کان عمره ست عشرة سنة، رحل إلی القيروان لأنها کانت في قديم الزمان دار العلم بالمغرب وکان اشتهر بها ومدح صاحبها المعز بن باديس واتصل بخدمته وأمضی أربعين سنة ما بين قصره وحلقات العلم في المسجد، فعرف بالقيرواني.

بشار بن برد ، الملقب بـ "المرعث" كان شاعرًا مخضرمًا حيث عاصر أواخر العصر الأموي وأوائل العصر العباسي.

ولدَ حسان بن ثابت قبل الرسول صلى الله عليه وسلم بثماني سنواتٍ في المدينة المنورة لأسرةٍ ذي شأن والده ثابت بن المنذر من سادة قبيلة الخزرج، أشهر قبائل المدينة مع الأوس، ونشأ نشأة مترفة بين اللهو والخمر وكتب فيهما شعراً، شهد حسّان على معارك ومنازعات بين قبيلته وبين قبيلة الأوس التي تنافسها على السيادة على يثرب، وفي هذا الجو من الصراع القبلي تشكلت موهبته الشعرية ليكون رأس حربة في المواجهة، يفخر بانتصارات الخزرج ويهجو الأوس ويدخل في سجالات مع شعرائهم، واتصل بملوك الغساسنة في الشام ونَظَم الشعر في مدحهم وحصل على أعطيات منهم...

ولد في الولايات المتحدة الأمريكية في أواخر القرن التاسع عشر، وقد أسره الأدب منذ طفولته المبكرة، ورث مهارة والدته الأدبية، وكتب أول أشعار له في سن الرابعة عشرة، لكن لم تبدأ موهبته الأدبية في الازدهار حتى السابعة عشر من عمره في هارفارد حيث بدأ بدراسته الجامعية، وقد حقق انطباعا جيداً من مساهمته الدائمة في المجلة الطلابية الجامعية محامي هارفارد.

محمود سامي البارودي، هو الشاعر المصري وأحد زعماء الثورة العرابية وأشعر الشعراء المصريين، فقد أباه وهو في السابعة من عمره، واهتم بعض ذويه بتعليمه فوجهوه بعد التعليم الإبتدائي إلى المدارس الحربية، فتخرّج منها ضابطا متقنا للفنون الحربية، ومع ذلك بقي شغوفا بالمطالعة مولعا بالأدب، فأخذ يلتهم دواوين الشعراء ويتذاكر في قضايا الشعر مع معاصريه، والمولعين بالأدب، فتهذّبت ميوله، وقويت شاعريّته، وتقوّم لسانه على الفصاحة، أخذ ينظم الشعر وهو في العشرين من عمره، رحل إلى الآستانة فإتقن الفارسية والتركية، وله فيها قصائد.

وضع الحداد كثيراً من الروايات التمثيلية والقصصية، فوقعت رواياته موقع الاعجاب من جميع قرائها وسامعيها لما اشتهرت به من حسن الجدل وسلامة انتقاء المواضع وبلاغة الانشاء ورشاقة الشعر، حتى أصبح يتغنى بشعره المنشدون ويتناشده الناس لما امتاز به من الطلاوة والسهولة والابداع، وانتشر شعره في الأقطار العربية انتشاراً لم يسبق لسواه من مشاهير الكتاب.

Para los lectores, hay pocas experiencias tan asombrosas e inolvidables como la primera lectura de Kafka. No importa lo que uno haya leído antes: cruzarse con una de sus novelas o cuentos, con un fragmento de sus diarios, es aprender a leer de un modo nuevo. La prosa precisa y de resonancias alegóricas; la capacidad para urdir tramas perfectas donde la lógica de la pesadilla convive con el grotesco; el modo de narrar la inapelable arbitrariedad del poder; el don único de volver verosímil lo que en principio parece imposible de alcanzar ese estatuto.

Julio Cortázar es considerado uno de los escritores más originales en lengua castellana. Cortázar no sólo participó en el llamado Boom latinoamericano sino que inauguró un campo dentro de la literatura fantástica, con discursos novedosos y formas poco exploradas en las letras iberoamericanas. En este ensayo se reconstruyen algunos de los momentos más significativos en la biografía de este gran escritor y se analizan sus principales obras.

Biografía novelizada de un judío yugoslavo que escapó, durante la segunda guerra mundial, desde el remoto país de Macedonia. El libro, escrito por uno de sus nietos, cuenta dos historias paralelas: el escape al que Moni Ergas tuvo que recurrir para no ser atrapado por los nazis, y el descubrimiento de esa misma historia negada por él y su familia.